أخبار علم النفس

الرعاية القائمة على الأدلة كعلاج لـ “الابتزاز الانتحاري”

التعامل مع “ابتزاز الانتحار”: منظور جديد للرعاية الصحية النفسية

“لقد عملتُ مع مريض لعدة أشهر، ولم أحقق⁣ سوى تقدم⁣ طفيف في علاج صدماته واضطرابات القلق لديه. إنه مهووس بالانتحار، ويقول إنه يمتلك الحق في إنهاء حياته، ويرفض التواصل ‍معي أو مع خط الأزمات عندما تنتابه ميول انتحارية حادة. ⁣أشعر بالعجز التام. أخشى أن أفقده بسبب الانتحار، وأنا متأكد من أن عائلته⁤ ستلومني وترفع ‍دعوى قضائية ضدي‍ بتهمة الإهمال الطبي. ماذا أفعل حيال هذه الحالة المستعصية؟”

كثيراً ما يلتمس مني مقدمو الخدمات النفسية المشورة عندما يشعرون بـ “الابتزاز” من قبل مرضاهم المعرضين لخطر الانتحار. وبصفتي طبيباً نفسياً ⁢وباحثاً في ‌العلاج وخبيراً‌ في الأخلاقيات والإهمال الطبي المتعلق بالانتحار، فقد كتبتُ بشكل مكثف عن هذا⁤ الموضوع (جوبز، 2011؛ 2023).⁤ واستناداً إلى خبرتي، أعتقد أن هناك طريقة أخلاقية للتعامل مع مثل هذه الصراعات على السلطة، والتي تخدم احتياجات كل من المريض ومقدم الخدمة.

في عام ​2022، عانى 16.6 مليون أمريكي من “أ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock