كيف تُعلّم طفلك عن الغرباء بطريقة ذكية وفعّالة؟
نتمنى جميعًا ألا يواجه أطفالنا مواقف خطرة مع الغرباء، ولكنّها تبقى احتمالية قائمة، وعلينا تجهيزهم لها كما نُجهّزهم لمهارات الحياة الأخرى.
يبدأ تعليم الأطفال عن الغرباء في سن الرابعة تقريبًا، لكنّ غرس بذور الأمان يبدأ مُبكّرًا.
في هذا المقال، نستعرض:
- أساسيات مهمة قبل الحديث عن خطر الغرباء.
- كيفية التفريق بين الغريب والشخص الموثوق به.
- التعامل مع المواقف الاستثنائية التي تجعل “الموثوق بهم” غير آمنين.
- ماذا يفعل الطفل ويقول إذا شعر بالخطر؟
- تعليم لغة الجسد، ووضع الحدود، وأكثر!
[ فيديو: كيف تُعلّم طفلك عن الغرباء بطريقة ذكية وفعّالة؟] (رابط فيديو على يوتيوب يتناول موضوع المقال)
محتويات الفيديو:
- المقدمة: 0:00
- ما يجب تعليمه للأطفال عن خطر الغرباء: 02:30
- السن المُناسب لبدء تعليم الطفل عن خطر الغرباء: 03:13
- ماذا لو كان طفلي يرفض كل شيء؟ 4:31
- طريقة فعّالة لتعليم الأطفال عن خطر الغرباء: 5:50
- هل تُرسّخ أساسًا قويًا لتعليم طفلك عن الغرباء؟ 06:23
- مثال تطبيقي: 07:49
- ما هو مفهوم “الغريب” الذي يجب أن يتعلمه طفلك؟ 10:27
- إرشادات هامة للغرباء: 13:17
- ماذا يفعل الطفل إذا احتاج المساعدة؟ 15:45
- التعامل مع المواقف الاستثنائية التي تجعل “الموثوق بهم” غير آمنين: 18:40
- كيف نُعلّم أطفالنا الأمان على الإنترنت؟ 20:03
ورشة عمل مجانية: “كيف تجعل طفلك يستمع دون صراخ” – تعرّف على استراتيجيات فعّالة لتحقيق تعاون أفضل مع طفلك دون توتر!
[رابط ورشة العمل]
هل أعجبك المقال؟ شاركه مع أصدقائك!
[صورة مُصغّرة للمقال مع عبارة “كيف تُعلّم طفلك عن الغرباء بطريقة ذكية وفعّالة؟”]