علم النفس المرضي للطفل و المراهق يعتبر تخصصًا حديثًا مقترحًا من قبل علم النفس الإكلينيكي، حيث كان يعتبر فرعًا ثانويًا لعلم النفس المرضي للراشد لفترة طويلة. يرجع ذلك إلى البحوث التي كانت تُجرى في ذلك الوقت والتي شكلت أساسًا لاهتمام المختصين وتطور علم النفس المرضي.
تأثير فرويد
فرويد، الذي عمل على تطوير فكرة الحياة النفسية، لم يُظهر اهتمامًا كبيرًا بالأطفال في عمله، مما فتح المجال للباحثين الآخرين، بما في ذلك ابنته آنا فرويد وميلاني كلاين، لاستكشاف هذا المجال.
تطور البحوث
الباحثون في مجالات متنوعة استخدموا تقنيات البحث والفعل لفهم علم النفس المرضي للطفل. استنادًا إلى التجارب والملاحظات الإكلينيكية، تطور العلم بشكل علمي وتم إنشاء أدوات جديدة.
العمل العيادي والاجتماعي
اعتمد الباحثون على العمل العيادي في المؤسسات والتعاون مع المجتمع لفهم الأطفال والمراهقين، مما ساهم في تقديم مداهم نظريًا لتطوير هذا الميدان.
قراءة محاضرات علم النفس للطفل و المراهق pdf
تحميل محاضرات علم النفس للطفل و المراهق pdf
يمكنك تحميل محاضرات علم النفس المرضي للطفل و المراهق بالنقر [هنا](رابط التحميل).